الأحد، مارس 31، 2013

مبارك لأبطالنا .. مبارك للكابتن ربيع ياسين ....






مبارك لأبطالنا .. مبارك للكابتن ربيع ياسين .... 
جزاكم الله خيرا يا من أعدتم البسمة إلى شفاه المصريين بعدما ظن البعض واهما أنهم قادرون على اغتيال فرحتنا بالحرق والتخريب والقتل والبلطجة والسب واللعن وبث الكراهية  ...

الخميس، مارس 28، 2013

حلم العودة ...




   منذ فترة ليست بالقريبة كنت أحلم دائما بالعودة لمدونتي كما كنا صنوان منذ فبراير 2008 .. وحاولت كثيرا وباءت كل المحاولات بالفشل .. وكنت أدخلها على استحياء خاصة في المناسبات .. وفقدت التواصل مع الكثير من المدونين .. وكان السبب الرئيسي لعنة الفيس بوك التي أصابت الكثير من المدونين .. أو إن شئت فقل أني قد تلوثت بالفيس بوك .. فقد تبدلت لغة الحوار الراقي المحترم والموضوعي التي كنا نتبادلها في المدونات إلى لغة أقل ما توصف بأنها لغة السوقة وفاقدي الأدب والخلق الرفيع .. وأصبح السب واللعن مثله مثل صباح الخير عند الكثير إلا ما رحم ربي وقليل ما هم !! وأصبح الكذب وتحريه وترويج الشائعات وصنعها والافتراء وقلب الحقائق وجعل الباطل حقا والحق باطلا والتهكم والسخرية وصنع الفتن سلعا رائجة جدا وأصبح الفيس بوك مثله مثل الكثير من القنوات الفضائية بلا ضمير ولا أخلاق ولا مهنية .. وكثيرا ما كنت اعتزل الفيس بوك الذي افسد أكثر ما أصلح وحاد عن حرية الرأي والفكر والتعبير .. وقررت بفضل الله اعتزال الفيس بوك والعودة لمدونتي وأصدقائي .. وأثناء البحث على النت وجدت هذه الكلمات تعبر عما يجيش بصدري لمدونتي وأصدقائي المدونون .. 

خدني الحنين بعد السنين جبني هنا
هنا للمكان اللي اتولد فيه حلمنا
وبكينا فيه وضحكنا فيه من قلبنا
هنا بلقي نفسي وروحي هنا ببقي انا
عديت علي البيت اللي كان فيه الحبايب
راجع ماليني الشوق ولهفة قلب دايب
اجمل صبا وناس طيبة
هنا اجدع جيران هنا اصحاب زمان
============

   وسأظل كما كنت مساندا للفكرة الإسلامية والمشروع الإسلامي ومقاوما ضد العلمانية وأخواتها .. سأظل مهموم بقضايا بلادي وأمتي العربية والإسلامية .. 
   غدا الجمعة أقرأ سورة الكهف وأكثر من الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وادع الله كثيرا - في يوم الجمعة ساعة إجابة وليس كما يعتقد غير الإسلاميين أن بها ساعة نحس - بأن يحمى الله مصر من شر الفتن وأن يجعلها آمنة مطمئنة سخاء رخاء وأن يحميها ممن يريد بها شرا .. 

الخميس، مارس 14، 2013

 
رحمك الله يا أمي